يوجد بالشركة قرابة ال (9) مليـون موزع مستقل حول العالم في أكثر من (137) دولة.
تمتلك الشركة حوالي 60 هكتار من مزارع فطر الجانوديرما. تهدف الشركة لتصبح الرائدة في زراعة الجانوديرما ومنتجاتها الصحية في العالم. تمتلك عدة مصانع لإنتاج سلع DXN المتنوعة حسب معايير الجودة العالمية. تُدار بواسطة فريق من أكفأ الخبرات والمحترفين.
يقول مؤسس الشركة الدكتور ليم سياو جين: "فكرت منذ البداية في توصيل جميع مُنتجات الشركة لكل إنسان بأقل سعر مُمكن، وراودتني فكرة تبني نظام خاص يجعل من المستهلك مُعلن في نفس الوقت، وهو أسلوب التسويق المُتعدد المستويات بما يتناسب مع الفكرة الأساسية وخطة الإنتاج في الشركة".
وبذلك يتم اختصار الأسلوب التقليدي في التسويق والذي يتكلف أموالا طائلة في تكاليف: الدعاية والتوزيع والإدارة والبنى التحتية والتمويل، ولا يخفى على أحد أنها جميعا يتم تحميلها على سعر المُنتج مما يجعله باهظ الثمن وفي مُتناول شريحة مُعينة من المُجتمع، وهو ما يتنافى مع أهداف الشركة وخطة الإنتاج التي تسعى لتحقيقها في ظل التوسعات المرجوَّة مستقبلا، بحيث تتفرغ إمكانات الشركة للإبداع في الإنتاج وجودته، ويتفرغ جمع أعضاء الشركة حول العالم في بذل الجهود لتوزيع المنتجات، وكل طرف في الفريق رابح بقدر الجهد الذي يبذله، وذلك في إطار خطة تسويقية.
الخطـة التسويق التي تتبعها شركة DXN العالمية
1- تقوم الشركة بالتعاقد مع الراغبين في الدخول في أسلوب التسويق متعدد الطبقات الخاص بالشركة من مختلف حول العالم، وتدعمهم بمنحهم عضوية شركة DXN العالمية مدى الحياة.
2- لكي يُصبح الفرد عضوا في شركة DXN العالمية فعليه أن يقوم بتعبئة وتوقيع استمارة العضوية، وبذلك يكون قد ألزم نفسه بالشروط والأحكام الخاصة بالعضوية وأنظمة ولوائح الشركة.
3- تحدد الشركة سعر خاص بالأعضاء وسعر آخر خاص لغير الأعضاء، وهو يُماثل سعر الجملة والسعر القطاعي في العُرف التجاري العادي المُتعارف عليه في كل الدنيا.
5- في حالة رغبة العضو في الاستفادة من منتجات الشركة لاستهلاكه الشخصي أو العائلي، فإنه يحصل عليها (على الأقل مرة كل عام) من أي منفذ توزيع للشركة حول العالم بالسعر الخاص بالأعضاء، وله أن يستفيد من تلك المنتجات بإعادة بيعها لغير الأعضاء، على أن يلتزم بالسعر المُحدد من الشركة الخاص بغير الأعضاء.
6- وفي حالة رغبة العضو الحصول على وظيفة حرة تضمن له عائد من الشركة نتيجة الجهد الذي يبذله (سواء كان بالمال أو بالجهد أو بالدعاية) فهناك عدة مُستويات تبدأ بدخول العضو في برنامج الاستهلاك أو الترويج لمنتجات الشركة (الحملة الدعائية) أو الاثنين معًا، والتي تحسب له كنقاط يتقاضاها على شكل مكافآت شهرية.
7- الأعضاء الذين يرغبون في شراء المنتجات والحصول من ورائها على نقاط مُقابل الشراء (الجهد المالي)، يجب عليهم أن يشتروا شهريًا في حدود 100 نقطة فأكثر من منتجات الشركة.. وفق احتياجاتهم أو متطلبات تسويقهم الشخصي.
8- كلما بذل الأعضاء جهدا في برنامج الشركة وزاد سحبهم من المُنتجات.. كلما سجلوا نقاطا تؤهلهم لعائد أعلى (وهي المُرابحة التجارية التي تكون على شكل مكافأة من الشركة للعضو بقدر مجهوده الذي يبذله ضمن البرنامج التسويقي)، ولقد التقيت بأحد وكلاء الشركة يسحب كونتينر شهريا من منتجات الشركة، ويقول أنه يأمل في المزيد من المنتجات مستقبلاً.
9- وكلما أراد العضو زيادة عائده الشهري عن مُشاركته الفعالة في عملية تسويق المُنتجات، فعليه أن يبذل جهدا أكبر ضمن فريق البرنامج التسويقي للشركة، إذن فهو يبذل جهدًا يستحق عليه مقابلاً ماليًا من الشركة (التي كانت ستدفعه أضعافا مُضاعفة مُقابل الدعاية والإعلانات عن مُنتجاتها أصلاً)، يُمنح للعضو على شكل مكافأة شهرية.
10- وفي حالة رغبة العضو في توسيع قاعدة نشاطه التجاري مع الشركة، فعليه في هذه الحالة تكوين فريق عمل مُتكامل وذلك بضم أعضاء جدد عن طريقه، يعملون معًا كفريق عمل جنبًا إلى جنب كشركاء في التوزيع والترويج لمنتجات الشركة، فيعود عليهم جميعًا الحافز المادي والمعنوي، وجميعهم رابح وليس من بينهم خاسر واحد.
11- كلما زاد عدد الأعضاء في فريق العمل الواحد كلما زادت بالتالي نسبة ترويجهم للمنتجات.. وزادت حوافزهم التي يستحقونها شهريًا من الشركة، مع انتقاله من عضو عادي، إلى عضو نجمة، ثم عضو ياقوتي، ثم عضو نجم لؤلؤي، ثم عضو نجم ماسي.
12- وهكذا فإن الحوافز التي ينالها العضو المترقي تعود على الفريق كما تعود على العضو الأصلي، وكل بقدر المجهود والنقاط التي يُحققها شهريًا تنفيذًا لبرنامج شركة DXN العالمية بدون وجود خاسر واحد في أعضاء الفريق بالكامل.